* أولا: من القرآن الكريم:
# قال تعالى( قُل لعبادي الذين ءامنوا يُقيموا الصلوات ويُنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية).
# وقال سبحانه( أقم الصلوات لدُلوُك الشمس إلى غسق اليل وقرءان الفجر إن قرءان الفجر كان مشهودا).
# وقال تعالى( وامر أهلك بالصلات واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى).
# وقال تعالى( ومآ أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين لهُ الدين حُنفآء ويُقيموا الصلوات ويُؤتُوا الزكاة وذلك دينُ القيمة).
* ثانيا: من السنة الصحيحة:
# عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزآ يوما للناس , فأتاه رجل فقال: ما الإيمان،
قال( الإيمان أن تؤمن بالله وملاكته, وبلقائه, ورسله, وتؤمن بالبعث)) قال: ما الإسلام؟ قال(( أن تعبد الله ولاتشرك به, وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة, وتصوم رمضان)).
* للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام. فهي آكد الفروض بعد الشهادتين وأفضلها، وأحد أركان الإسلام الخمسة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً
رسول الله. وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان" رواه البخاري،
* وقد نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم تاركها إلى الكفر فقال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" رواه مسلم، وعن عبد الله شقيق العقيلي قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا
يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة.
* فالصلاة عمود الدين الذي لا يقوم إلا به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
* وهي أول ما يحاسب العبد عليه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي
* كما أنها آخر وصية وصَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته عند مفارقته الدنيا فقال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة وما ملكت أيمانكم" رواه ابن ماجه،
* وهي آخر ما يفقد من الدين، فإن ضاعت ضاع الدّين كله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها. فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة". رواه أحمد.
* كما أنها العبادة الوحيدة التي لا تنفك عن المكّلف، وتبقى ملازمة له طول حياته لا تسقط عنه بحال.
# قال تعالى( قُل لعبادي الذين ءامنوا يُقيموا الصلوات ويُنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية).
# وقال سبحانه( أقم الصلوات لدُلوُك الشمس إلى غسق اليل وقرءان الفجر إن قرءان الفجر كان مشهودا).
# وقال تعالى( وامر أهلك بالصلات واصطبر عليها لانسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى).
# وقال تعالى( ومآ أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين لهُ الدين حُنفآء ويُقيموا الصلوات ويُؤتُوا الزكاة وذلك دينُ القيمة).
* ثانيا: من السنة الصحيحة:
# عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزآ يوما للناس , فأتاه رجل فقال: ما الإيمان،
قال( الإيمان أن تؤمن بالله وملاكته, وبلقائه, ورسله, وتؤمن بالبعث)) قال: ما الإسلام؟ قال(( أن تعبد الله ولاتشرك به, وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة, وتصوم رمضان)).
* للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام. فهي آكد الفروض بعد الشهادتين وأفضلها، وأحد أركان الإسلام الخمسة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً
رسول الله. وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان" رواه البخاري،
* وقد نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم تاركها إلى الكفر فقال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" رواه مسلم، وعن عبد الله شقيق العقيلي قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا
يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة.
* فالصلاة عمود الدين الذي لا يقوم إلا به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
* وهي أول ما يحاسب العبد عليه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي
* كما أنها آخر وصية وصَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته عند مفارقته الدنيا فقال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة وما ملكت أيمانكم" رواه ابن ماجه،
* وهي آخر ما يفقد من الدين، فإن ضاعت ضاع الدّين كله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها. فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة". رواه أحمد.
* كما أنها العبادة الوحيدة التي لا تنفك عن المكّلف، وتبقى ملازمة له طول حياته لا تسقط عنه بحال.