إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل
" اللهم إنى أستخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علا م الغيوب.
اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر ( وتسميه باسمه ) خيرا لى فى دينى ومعاشى وعاقبة أمري فاقدره ويسره لى ثم بارك لى فيه .
اللهم وإن كنت تعلمه شرا لى فى دينى ومعاشى وعاقبة أمري فاصرفنى عنه واصرفه عنى واقدر لى الخير حيث كان ثم رضنى به ولا حول ولا قوة إلا بالله "
رواه أحمد والبخاري وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عن جابر رضي الله عنه.