فضل صيام النوافل (الاثنين والخميس والايام القمرية 13.14.15)
1- وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به. والصيام جُنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم. والذي نفس محمد بيده لخُلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه ((متفق عليه)) .((وهذا لفظ رواية البخاري. وفي رواية له: يترك طعامه، وشرابه، وشهوته، من أجلي، الصيام لي وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها.
2- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن في الجنة بابًا يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال: أين الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد ((متفق عليه))
3- وعن أبي سعيد الخدري، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد يصوم يومًا في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفًا ((متفق عليه))
فضل صيام الأثنين
النية فى الصيام
(1) ابتغاء مرضاة الله تعالى :
(2) والخميس بالأحاديث الشريفة اتباعاً لرسول الله :
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أن النبي كان يتحرى صيام الاثنين والخميس
] صحيح : رواه ابن ماجة والترمذي والنسائي [
(3) مولد رسول الله :
عن أبي قتادة الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله سئل عن صوم الاثنين ؟ فقال : فيه ولدت ، وفيه أنزل علي
] صحيح : المسند الصحيح ( 1162 ) [
] السلسلة الصحيحة ( 6 / 2565 ) [
يقول رسول الله : الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب منعته الطعام والشهوة ؛ فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل ، فشفعني فيه ، قال : فيشفعان
] إسناده صحيح : رواه أحمد ( 2/174 ) [
(7) أن تدخل من باب الريان يوم القيامة :
يقول رسول الله : إن في الجنة باباً يقال له الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، يقال : أين الصائمون ؟ فيقومون ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أغلق ؛ فلم يدخل منه أحد
و في رواية عند ابن خزيمة : ....... فإذا دخل آخرهم أغلق ، و من دخل شرب ، و من شرب لم يظمأ أبداً
] رواه البخاري (1896) ، و مسلم (1152) ، و الترمذي (765) ، و ابن ماجة (1640) ، و النسائي (4/118) ، و ابن خزيمة (1902) [
( رجاء أن يُختم لك بصيام يوم فتدخل الجنة :
يقول رسول الله : من خُتم له بصيام يوم ؛ دخل الجنة
] رواه البزار عن حذيفة ، و صححه الألباني في صحيح الجامع (6224) [
(9) أن يُرفع عملُك وأنت صائم :
عن أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال : رأيت رسول الله يصوم يوم الاثنينوالخميس ، فسألته ؟ فقال : إن الأعمال تعرض يوم الاثنينوالخميس ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم
] صحيح : فتح الباري ( 4 / 278 ) [
صيام الايام الثلاثه البيض(13/14/15)من كل شهر
أذكر نفسى وإياكم بصيام الثلاثة البيض والمعلوم أنها سنة مؤكدة عن النبى صلى الله عليه وسلم وصيامها كصيام الدهر كله
صوم ثلاث ايام من كل شهر
1- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله: صوم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله ((متفق عليه))
2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى وأن أوتر قبل أن أنام. ((متفق عليه))
والثلاثة أيام البيض أطلق عليهن ذاك الوصف لبياض القمر فى لياليهن
ويشرح العلماء كيف أن صيام ثلاثة أيام من كل شهر بانتظام كصيام الدهر كله
فانطلاقا من قاعدة الحسنة بعشر أمثالها فصيام الأيام الثلاثة يعدل صيام ثلاثين يوما أى شهر كامل وهكذا كل شهر فكأنه صيام للدهر كله
وهى الأيام 13 و 14 و 15 من كل شهر عربى
1- وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به. والصيام جُنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم. والذي نفس محمد بيده لخُلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه ((متفق عليه)) .((وهذا لفظ رواية البخاري. وفي رواية له: يترك طعامه، وشرابه، وشهوته، من أجلي، الصيام لي وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها.
2- وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن في الجنة بابًا يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال: أين الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد ((متفق عليه))
3- وعن أبي سعيد الخدري، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد يصوم يومًا في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفًا ((متفق عليه))
فضل صيام الأثنين
النية فى الصيام
(1) ابتغاء مرضاة الله تعالى :
(2) والخميس بالأحاديث الشريفة اتباعاً لرسول الله :
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ أن النبي كان يتحرى صيام الاثنين والخميس
] صحيح : رواه ابن ماجة والترمذي والنسائي [
(3) مولد رسول الله :
عن أبي قتادة الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله سئل عن صوم الاثنين ؟ فقال : فيه ولدت ، وفيه أنزل علي
] صحيح : المسند الصحيح ( 1162 ) [
] السلسلة الصحيحة ( 6 / 2565 ) [
يقول رسول الله : الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب منعته الطعام والشهوة ؛ فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل ، فشفعني فيه ، قال : فيشفعان
] إسناده صحيح : رواه أحمد ( 2/174 ) [
(7) أن تدخل من باب الريان يوم القيامة :
يقول رسول الله : إن في الجنة باباً يقال له الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، يقال : أين الصائمون ؟ فيقومون ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أغلق ؛ فلم يدخل منه أحد
و في رواية عند ابن خزيمة : ....... فإذا دخل آخرهم أغلق ، و من دخل شرب ، و من شرب لم يظمأ أبداً
] رواه البخاري (1896) ، و مسلم (1152) ، و الترمذي (765) ، و ابن ماجة (1640) ، و النسائي (4/118) ، و ابن خزيمة (1902) [
( رجاء أن يُختم لك بصيام يوم فتدخل الجنة :
يقول رسول الله : من خُتم له بصيام يوم ؛ دخل الجنة
] رواه البزار عن حذيفة ، و صححه الألباني في صحيح الجامع (6224) [
(9) أن يُرفع عملُك وأنت صائم :
عن أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال : رأيت رسول الله يصوم يوم الاثنينوالخميس ، فسألته ؟ فقال : إن الأعمال تعرض يوم الاثنينوالخميس ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم
] صحيح : فتح الباري ( 4 / 278 ) [
صيام الايام الثلاثه البيض(13/14/15)من كل شهر
أذكر نفسى وإياكم بصيام الثلاثة البيض والمعلوم أنها سنة مؤكدة عن النبى صلى الله عليه وسلم وصيامها كصيام الدهر كله
صوم ثلاث ايام من كل شهر
1- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله: صوم ثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر كله ((متفق عليه))
2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى وأن أوتر قبل أن أنام. ((متفق عليه))
والثلاثة أيام البيض أطلق عليهن ذاك الوصف لبياض القمر فى لياليهن
ويشرح العلماء كيف أن صيام ثلاثة أيام من كل شهر بانتظام كصيام الدهر كله
فانطلاقا من قاعدة الحسنة بعشر أمثالها فصيام الأيام الثلاثة يعدل صيام ثلاثين يوما أى شهر كامل وهكذا كل شهر فكأنه صيام للدهر كله
وهى الأيام 13 و 14 و 15 من كل شهر عربى