اليونان القديمة
اليونانية القديمة الرياضيات من بين أقرب إلى التمييز بين الرياضيات البحتة والتطبيقية. أفلاطون، ساعدت على خلق فجوة بين "الحساب"، وتسمى الآن عدد من الناحية النظرية، و"اللوجستية"، التي تسمى الآن الحساب. أفلاطون يعتبر السوقي ما يراه مناسبا لرجال الأعمال ورجال حرب "يجب أن نتعلم فن أرقام أو أنه لن نعرف كيف طائفة جنوده"، بينما الحساب المناسب للالفلاسفة "لانه قد تنشأ من البحر للتغيير وأمسك الحقيقي الراهن. إقليديس من الإسكندرية، وعندما سأله أحد تلامذته من استخدام ما هو دراسة الهندسة، وطلب مزيدا من الرقيق لإعطاء الطالب threepence" لأنه يجب الحصول على احتياجات تقديم ما يتعلم. عالم الرياضيات اليوناني Apollonius من Perga وسئل عن جدوى بعض النظريات له في الكتاب الرابع من هندسة المخروطيات التي أكدت بفخر،
وهي جديرة بأن القبول لصالح المظاهرات أنفسهم، وبنفس الطريقة التي نقبل أشياء أخرى كثيرة في الرياضيات وهذا لا لسبب.
ولأن العديد من النتائج لا تنطبق على هذه العلوم أو الهندسة في عصره، Apollonius كذلك القول في التمهيد للكتاب الخامس للهندسة المخروطيات ان "هذا الموضوع هو واحد من تلك التي يبدو أنها تستحق الدراسة
القرن التاسع عشر
مصطلح نفسها الواردة في العنوان الكامل للرئيس Sadleirian تأسست (الأستاذية) في منتصف القرن التاسع عشر. فكرة وجود انضباط الرياضيات البحتة قد ظهرت في ذلك الوقت. لم يضع جيل غاوس تمييزا من هذا النوع، بين النظرية والتطبيقية. في السنوات التالية، والاستعانة بالمتخصصين في التخصص (وخاصة في مقاربة كارل ويرستراس للتحليل الرياضي) بدأت تقديم الخلاف أكثر وضوحا.
القرن العشرين
في بداية القرن العشرين, تناولت الرياضيات طريقة البديهي، تتأثر بشدة ديفيد هيلبرت / على سبيل المثال. المنطقي صياغة الرياضيات البحتة التي اقترحها برتراند راسل من حيث كمية هيكل الاقتراح ق يبدو أكثر وأكثر قبولا، وأجزاء كبيرة من الرياضيات، وبالتالي أصبح axiomatised البسيطة تخضع لمعايير صارمة دليل. .. ايوة
في واقع الأمر البديهي في وضع دقيق لا يضيف شيئا إلى فكرة الاثبات. الرياضيات البحتة، وفقا لرأي مفاده أن ويمكن إرجاع ذلك إلى بورباكي المجموعة، هو ما ثبت. عالم الرياضيات البحتة وأصبحت مهنة معترف بها، إلى أن يتحقق من خلال التدريب.