1- سرعة نقل وتمرير المعلومات، وسهولة نقل وإرسال المعلومات والصور بالبريد الإلكتروني.
2- الإنترنت حقيبة معلومات شخصية متنقلة مع المستخدم؛ فالإنترنت مكتبة لكل شخص.
3-تعدد الوسائط المستخدمة في الشبكة العالمية لتغطية الموضوع الواحد؛ سواء بالكتابة أو بالصورة أو بالصوت.
4- التواصل مع الآخرين مهما بعدت المسافات من خلال مجموعات الحوار والمحادثة.
5- الإنترنت يختصر الوقت والجهد والمال، فيوفر أكبر كم بأقل جهد، فهناك من المواقع ما جمع آلاف المجلدات وأمهات الكتب واختصر جهد قراءتها والبحث فيها من خلال خدمات البحث.
6- سهولة البحث بالكلمة عن أي معلومه أو صورة.
7- استخدام خواص دفع الفواتير والشراء من خلال الإنترنت والتعامل مع البنوك من خلاله مما يوفر الوقت والجهد والمال، وتشجع البنوك المتعاملين معها على استخدام الإنترنت لتخفيف الضغط عليها.
8- يجعل المخترعات تتزايد وتتفرّع بسبب سهولة تلاقي العلماء والتعرف على جهودهم المشتركة، مما يزيد في رقعة الإبداع والابتكار والاختيار.
9- ما يوفره من التزاوج بين (الاتصالات) و (المعلومات) وذلك من خلال حوار الحواسب أياً كان موقعها الجغرافي، وعبر الهاتف والبريد الإلكتروني وبرامج المحادثة.
10- إمكاناته الواسعة في تزويدنا بنظم خبيرة في الطب والإدارة والتصنيع والمال والتسويق والتعليم والإعلام والترفيه .. الخ.
11- يوفّر فرصاً ـ لم تكن متصوّرة ـ لنشر الدين والقيم الإنسانية والأخلاق والفضائل.