· لاحظ أننا في أثناء العدّ نعتبر الهمزة حرفاّ مستقلاً استنادا إلى طريقة رسمها في كلمة القرءان لأننا معنيون بتدبّره معنىً وشكلاً :
(1) أفلا : ء*ا*ف*ل*ا = 5
(2) يتدبرون : ي*ت*د*ب*ر*و*ن = 7
(3) القرءان : ا*ل*ق*ر*ء*ا*ن = 7
(4) أم : ء*ا*م = 3
(5) على : ع*ل*ى = 3
(6) قلوب : ق*ل*و*ب = 4
(7) أقفالها : ء*ا*ق*ف*ا*ل*ه*ا = 8
وبصف الأرقام السابقة بشكل مرتب يوازي مواقعها في الآية :
5 7 7 3 3 4 8
8433775 هو من مضاعفات السبعة
8433775 / 7 = 1204825
حتى لو قمنا بعكس الرقم السابق يبقى من مضاعفات السبعة:
5773348 / 7 = 824764 سبحان اللهّ!!!
خامسا: نقوم بعدّ أحرف كل كلمة تحتوي على أحد حروف كلمة القرءان كالتالي:
(( أفلا يتدبّرون القرءان أم على قلوب أقفالها ))
أفلا : ء*ا*ل*ا = 4
يتدبرون : ر*ن = 2
القرءان : ا*ل*ق*ر*ء*ا*ن = 7
أم : ء*ا = 2
على : ل = 1 " الألف هنا ليست ممدودة كالتي في كلمة القرءان"
قلوب : ق*ل = 2
أقفالها : ء*ا*ق*ا*ل*ا = 6
وبقراءة هذه المصفوفة الرقمية ، نجد أنها من مضاعفات السبعة :
6212724 / 7 = 887532 سبحان الله !!!
كما لو قمنا أيضا بضرب عناصر المصفوفة السابقة نلاحظ أنها من مضاعفات السبعة :
4× 2×7 × 6 ×2 ×1 ×2 = 1344
1344 /7=192
ولو قمنا أيضا بجمع عناصر المصفوفة الرقمية السابقة نلاحظ :
4+2+7+2+1+2+6= 24
24 هو رقم الآية لا اله إلا الله محمد رسول الله!!
ومن المهم ذكره أن عدد آيات سورة محمّد هو 38 آية والفرق بينها وبين الآية السابقة(( أفلا يتدبّرون القرءان أم على قلوب أقفالها )) محمد : 24 هو من مضاعفات الرقم السبعة :
38 – 24 = 14
14 / 7 = 2
فإلى كل من لا يزال يعيش مغمض العينين ، أو لعبت به الهواجس والظنون
هل كان لدى محمّد ( صلى الله عليه وسلم ) آلة حاسبة ؟
أو كان لديه تلسكوب يراقب من خلاله اتساع الكون ويرى من خلاله الثقوب السوداء Black Hole فيقول :
( والسماءَ بنيناها بأييد وإنّا لَمُوسِعُونْ )
(فلا أُقسم بالخُنّس * الجوارِ الكُنّس)[التكوير:15-16]
أم امتلك مركبة فضائية صعد بها إلى الفضاء ففوجئ بظلام دامس و شعر بضيق في الصدر فقال :
( ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلّوا فيه يعرجون لقالوا إنّما سُكِّرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون )
(فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّد فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ(.
أم لديه غواصّة بحرية غاص بها إلى أعماق المحيطات فرأى البحر المسجور وقد كان العرب يسخرون منه – لجهلهم - ويقولون بحر ونار هل يجتمعان، ورأى الأمواج الداخلية العميقة فقال :
(وَالطُّورِ {1} وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ {2} فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ {3} وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ {4} وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ {5} وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ {6}) [سورة الطور ].
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ)[النور: 40].
أسألكم بالله هل كان لدى محمّد ( صلى الله عليه وسلم )أي من هذا ؟
لاشك بان هذا من عند الله الذي لا يخفى عليه شئ في الأرض ولا في السماء
الواحد الأحد الفرد الصمد الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير
الذي أرسله الله لهداية البشرية وإخراجهم من الظلمات إلى النور
فاعتبروا يا أولي الأبصار...
اللهم اجعلنا هداة مهتدين ولا تجعلنا ضآلين مضلين
اللهم اجعلنا مُصلحِين، فالأمة قد تهلك وان كان فيها الصالحين ؛ لكن " وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مصلحون "
صدق الله العظيم
(1) أفلا : ء*ا*ف*ل*ا = 5
(2) يتدبرون : ي*ت*د*ب*ر*و*ن = 7
(3) القرءان : ا*ل*ق*ر*ء*ا*ن = 7
(4) أم : ء*ا*م = 3
(5) على : ع*ل*ى = 3
(6) قلوب : ق*ل*و*ب = 4
(7) أقفالها : ء*ا*ق*ف*ا*ل*ه*ا = 8
وبصف الأرقام السابقة بشكل مرتب يوازي مواقعها في الآية :
5 7 7 3 3 4 8
8433775 هو من مضاعفات السبعة
8433775 / 7 = 1204825
حتى لو قمنا بعكس الرقم السابق يبقى من مضاعفات السبعة:
5773348 / 7 = 824764 سبحان اللهّ!!!
خامسا: نقوم بعدّ أحرف كل كلمة تحتوي على أحد حروف كلمة القرءان كالتالي:
(( أفلا يتدبّرون القرءان أم على قلوب أقفالها ))
أفلا : ء*ا*ل*ا = 4
يتدبرون : ر*ن = 2
القرءان : ا*ل*ق*ر*ء*ا*ن = 7
أم : ء*ا = 2
على : ل = 1 " الألف هنا ليست ممدودة كالتي في كلمة القرءان"
قلوب : ق*ل = 2
أقفالها : ء*ا*ق*ا*ل*ا = 6
وبقراءة هذه المصفوفة الرقمية ، نجد أنها من مضاعفات السبعة :
6212724 / 7 = 887532 سبحان الله !!!
كما لو قمنا أيضا بضرب عناصر المصفوفة السابقة نلاحظ أنها من مضاعفات السبعة :
4× 2×7 × 6 ×2 ×1 ×2 = 1344
1344 /7=192
ولو قمنا أيضا بجمع عناصر المصفوفة الرقمية السابقة نلاحظ :
4+2+7+2+1+2+6= 24
24 هو رقم الآية لا اله إلا الله محمد رسول الله!!
ومن المهم ذكره أن عدد آيات سورة محمّد هو 38 آية والفرق بينها وبين الآية السابقة(( أفلا يتدبّرون القرءان أم على قلوب أقفالها )) محمد : 24 هو من مضاعفات الرقم السبعة :
38 – 24 = 14
14 / 7 = 2
فإلى كل من لا يزال يعيش مغمض العينين ، أو لعبت به الهواجس والظنون
هل كان لدى محمّد ( صلى الله عليه وسلم ) آلة حاسبة ؟
أو كان لديه تلسكوب يراقب من خلاله اتساع الكون ويرى من خلاله الثقوب السوداء Black Hole فيقول :
( والسماءَ بنيناها بأييد وإنّا لَمُوسِعُونْ )
(فلا أُقسم بالخُنّس * الجوارِ الكُنّس)[التكوير:15-16]
أم امتلك مركبة فضائية صعد بها إلى الفضاء ففوجئ بظلام دامس و شعر بضيق في الصدر فقال :
( ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلّوا فيه يعرجون لقالوا إنّما سُكِّرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون )
(فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّد فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ(.
أم لديه غواصّة بحرية غاص بها إلى أعماق المحيطات فرأى البحر المسجور وقد كان العرب يسخرون منه – لجهلهم - ويقولون بحر ونار هل يجتمعان، ورأى الأمواج الداخلية العميقة فقال :
(وَالطُّورِ {1} وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ {2} فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ {3} وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ {4} وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ {5} وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ {6}) [سورة الطور ].
(أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ)[النور: 40].
أسألكم بالله هل كان لدى محمّد ( صلى الله عليه وسلم )أي من هذا ؟
لاشك بان هذا من عند الله الذي لا يخفى عليه شئ في الأرض ولا في السماء
الواحد الأحد الفرد الصمد الذي ليس كمثله شئ وهو السميع البصير
الذي أرسله الله لهداية البشرية وإخراجهم من الظلمات إلى النور
فاعتبروا يا أولي الأبصار...
اللهم اجعلنا هداة مهتدين ولا تجعلنا ضآلين مضلين
اللهم اجعلنا مُصلحِين، فالأمة قد تهلك وان كان فيها الصالحين ؛ لكن " وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلمٍ وأهلها مصلحون "
صدق الله العظيم