لقصة الأولى:
يحكى عن رجل كان عنده فشل كلوي، فأحب أن ينهي معاناته من مسألة تنقية الدم الشبه يوميه
وذهب الى أحد الدول الآسيوية لزرع كلية له من متبرع
فأحب أن يشاهد المتبرع ليشكره على تبرعه له
فتعجب من صغر سنه وقال له من الذي دعاك للتخلص من كليتك رغم صغر سنك
فقال هي الحاجة ياوالدي فليس لي من مال وأريد بالمال الذي ساتبرع بكليتي مقابله أن انفق على علي وعلى عائلتي
فتأثر الرجل من وقال له خذ المال وذهب إلى الأطباء وقال لهم دعوا كلية الشاب له
ثم رجع الى اهله وتاخر عن غسيل الكلى فترة لما حس به من تحسن
ثم ذهب ليعمل فحوصات حتى يستكمل الغسيل فتفا جا بأن كليته رجعت لحالتها السليمة وان الله سبحانه وتعالى قد من الله عليه بالشفاء
القصة الثانية:
يقول صاحبها : قصتي هذةحقيقيه وقد حدثت مع أحد الأتقياء كان له ابن يبلغ من العمر 5 سنوات وفي أحد الأيام مرض الطفل مرضا شديدا فأخذه الأب للطبيب كي يعرف سبب ارتفاع الحرارهالمفاجئ فقال لهم الطبيب:بأن هذا الطفل يعاني من مرض خبيث لايمكن شفاؤه,ومصيره الموت المؤكد بعد فتره.
تراكمت الأحزان على هذا الأب الصالح التقي,ولكن ما لبث أن استيقظ على صوت العقل الذي يذكره بحديث سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم(داووا مرضاكم بالصدقه)).لذابعد ان استيقظ الرجل ليلا كعادته للتهجد والدعاء قرر أن يخرج للشارع وأن يبحث عن انسان فقير يتصدق عليه ولكنه لم يجد,فالجوباردجدا والناس كلهم نيام في بيوتهم,ولكنه وجد قطه جميله بيضاء ترضع أولادها وقد كانت جائعه جدا فرجع الى منزله فورا وأحضرلها كمية مناللحم على نية الصدقه لوجه الله.
ثم عاد الى الجامع ليصلي الفجر ثم يخلد للنوم قليلا,ولكنه رأى حلما غريبا, رأى غرابا كبيرا أسود اللون يهجم على ابنه كي ينقض عليه والطفل يبكي طالبا المساعده,وفجأه ظهرت قطة جميلة بيضاء وهجمت على الغراب ومزقته ونجا هذا الطفل.
يقول: و والله ما هو إلا اليوم التالي، إلا وابننا يلعب في الساحة مع أبناء الجيران.
وحمدالله على ذلك, و كبر الطفل وأصبح شابا تقيا حافظا للقران ذا صوت جميل وحنون
القصة الثالثة:
روى أحد الأخوان من بلدة ' حريملاء ' بلدة قريبة من العاصمة الرياض ..
أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت ' بمرض سرطان الدم ' أعاذنا الله واياكم منه ..
ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسية ..
وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق ..
وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة ..
لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة ..
وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على دورة المياة ..
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟
فأخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا ..
وعندما سألتها عن سبب بكاءها ؟
قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا ..
أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال ..
وسبب بقائي طويلا في الدورة هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفه .. !!
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز لها في أقرب رحلة الى اندونيسيا ..
وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ..
ثم استدعتها .. وقالت لها :
هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي إلى إبنك وأرضعيه واعتني به ..
وبعد سنتين بامكانك الحضور إلينا ..
وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين..
وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعدا لمتابعة تطور السرطان ..
وعند الفحص الروتيني للدم ..
كانت المفاجاة أنهم لم يجدوا فيها أي اثر لسرطان الدم ..!!
فطلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة ..
فذهل الدكتور لشفاءها لخطورة المرض ..
ثم حولها على الأ شعة فوجدوا أن نسبة السرطان صفر %
عندها أيقن الدكتور شفاءها تماما ..
فسألها عن العلاج الذي استخدمته فكان جوابها :
عن أبي أمامه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( داوو مرضاكم بالصدقة ) ..
والقصة حقيقية والذي رواها لي ثقة ومن الناس الأخيار ولا أزكي على الله احدا ..
يحكى عن رجل كان عنده فشل كلوي، فأحب أن ينهي معاناته من مسألة تنقية الدم الشبه يوميه
وذهب الى أحد الدول الآسيوية لزرع كلية له من متبرع
فأحب أن يشاهد المتبرع ليشكره على تبرعه له
فتعجب من صغر سنه وقال له من الذي دعاك للتخلص من كليتك رغم صغر سنك
فقال هي الحاجة ياوالدي فليس لي من مال وأريد بالمال الذي ساتبرع بكليتي مقابله أن انفق على علي وعلى عائلتي
فتأثر الرجل من وقال له خذ المال وذهب إلى الأطباء وقال لهم دعوا كلية الشاب له
ثم رجع الى اهله وتاخر عن غسيل الكلى فترة لما حس به من تحسن
ثم ذهب ليعمل فحوصات حتى يستكمل الغسيل فتفا جا بأن كليته رجعت لحالتها السليمة وان الله سبحانه وتعالى قد من الله عليه بالشفاء
القصة الثانية:
يقول صاحبها : قصتي هذةحقيقيه وقد حدثت مع أحد الأتقياء كان له ابن يبلغ من العمر 5 سنوات وفي أحد الأيام مرض الطفل مرضا شديدا فأخذه الأب للطبيب كي يعرف سبب ارتفاع الحرارهالمفاجئ فقال لهم الطبيب:بأن هذا الطفل يعاني من مرض خبيث لايمكن شفاؤه,ومصيره الموت المؤكد بعد فتره.
تراكمت الأحزان على هذا الأب الصالح التقي,ولكن ما لبث أن استيقظ على صوت العقل الذي يذكره بحديث سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم(داووا مرضاكم بالصدقه)).لذابعد ان استيقظ الرجل ليلا كعادته للتهجد والدعاء قرر أن يخرج للشارع وأن يبحث عن انسان فقير يتصدق عليه ولكنه لم يجد,فالجوباردجدا والناس كلهم نيام في بيوتهم,ولكنه وجد قطه جميله بيضاء ترضع أولادها وقد كانت جائعه جدا فرجع الى منزله فورا وأحضرلها كمية مناللحم على نية الصدقه لوجه الله.
ثم عاد الى الجامع ليصلي الفجر ثم يخلد للنوم قليلا,ولكنه رأى حلما غريبا, رأى غرابا كبيرا أسود اللون يهجم على ابنه كي ينقض عليه والطفل يبكي طالبا المساعده,وفجأه ظهرت قطة جميلة بيضاء وهجمت على الغراب ومزقته ونجا هذا الطفل.
يقول: و والله ما هو إلا اليوم التالي، إلا وابننا يلعب في الساحة مع أبناء الجيران.
وحمدالله على ذلك, و كبر الطفل وأصبح شابا تقيا حافظا للقران ذا صوت جميل وحنون
القصة الثالثة:
روى أحد الأخوان من بلدة ' حريملاء ' بلدة قريبة من العاصمة الرياض ..
أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت ' بمرض سرطان الدم ' أعاذنا الله واياكم منه ..
ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسية ..
وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق ..
وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة ..
لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة ..
وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على دورة المياة ..
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الدورة ؟
فأخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا ..
وعندما سألتها عن سبب بكاءها ؟
قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا ..
أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال ..
وسبب بقائي طويلا في الدورة هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفه .. !!
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز لها في أقرب رحلة الى اندونيسيا ..
وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ..
ثم استدعتها .. وقالت لها :
هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي إلى إبنك وأرضعيه واعتني به ..
وبعد سنتين بامكانك الحضور إلينا ..
وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين..
وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعدا لمتابعة تطور السرطان ..
وعند الفحص الروتيني للدم ..
كانت المفاجاة أنهم لم يجدوا فيها أي اثر لسرطان الدم ..!!
فطلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة ..
فذهل الدكتور لشفاءها لخطورة المرض ..
ثم حولها على الأ شعة فوجدوا أن نسبة السرطان صفر %
عندها أيقن الدكتور شفاءها تماما ..
فسألها عن العلاج الذي استخدمته فكان جوابها :
عن أبي أمامه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( داوو مرضاكم بالصدقة ) ..
والقصة حقيقية والذي رواها لي ثقة ومن الناس الأخيار ولا أزكي على الله احدا ..