فضل الزكاه
الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى ورسوله المجتبى، أما بعد:
فإنّ المجتمع الذي يجد فيه الفقير مَن يطرق بابه سائلاً إياه قبول حقه في الزكاة والصدقات، لمجتمع جدير بالاستقرار والنهوض والأمن والرخاء.
ونظراً لحاجة الأمة والمجتمعات والشعوب للبذل والعطاء والإنفاق ومد يد العون والمساعدة، أحببنا أن نذكّر في هذه العجالة بفوائد الزكاة والصدقات، لعل ذلك يكون دافعاً لمزيد من البذل والعطاء.. فمن فوائد الزكاة والصدقات:
- امتثال أمر الله تعالى ورسوله.
-التنزه عن صفة البخل المهلك.
- التعاون على البر والتقوى.
-الصدقة برهان على إيمان صاحبها.
-الزكاة والصدقات تطهّر النفس وتزكيها.
- مضاعفة الحسنات.
-الزكاة والصدقات دليل على شكر نعمة المال.
-مغفرة الذنوب وتكفير السيئات وإطفاء نار الخطايا.
-السلامة من وبال المال في الآخرة.
-نيل درجة البر. قا تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّىتُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ[آل عمران:92].
-الإنفاق من صفات المتقين.
-تنمية الأخلاق الحسنة والأعمال الصالحة.
-الأمان من الخوف يوم الفزع الأكبر.
-تحصين المال وحفظه وزيادته.
-الصدقة دواء لكثير من الأمراض.
-وهي سبب لدفع البلايا وجميع الأسقام.
-وهي سبب لجلب المودة بين الناس.
-وصاحب الزكاة والإنفاق موعود بالخلف والتوفية: وَمَاتُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي
سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَتُظْلَمُونَ[الأنفال:60].
-وهو أيضاً موعود بالزيادة على ما أنفقيَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَاوَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ) البقرة:276(.
-والزكاة والصدقات سبب لإضعاف مادة الحسد والحقد والبغضاء بين الناس.
-وبالصدقة والإنفاق يتصف العبد بأوصاف الكرماء وأهل الفضل، ويتخلص
منالأوصاف والأسماء الرذيلة كالشحيح والبخيل والمقتر...
-والزكاة والصدقات سبب لنزول القطر، ومنع الزكاة سبب لمنع القطر.
-الفوز بالجنة والنجاة من النار.
-النجاة من عذاب القبر.
-الاستظلال بظل الله وظل الصدقة يوم القيامة.
-استحقاق الثناء من الله.
-والصدقة سبب في زيادة الأعمار.
-وهي سبب في دفع ميتة السوء.
-وهي سبب في التواضع وذهاب الكبر والفخر والرياء.
-وهي تطفئ غضب الرب.
-وهي سبب لمحبة الله عز وجل.
-وهي سبب للسلامة من كفر نعمة الله.
-وهي تفك صاحبها من النار.
-وهي تسدُ سبعين باباً من السوء.
-وهي سبب لدعاء الملائكة للمتصدق.
-وهي سبب في استجابة الدعاء وكشف الكربة.
-وهي سبب لسعة الرزق.
-وهي سبب للنصر على الأعداء.
-وهي سبب للفرج بعد الشدة.
-وهي سبب للخيرية كما قال: { اليد العُليا خير من اليدالسُفلى } [متفق عليه].
-وللمتصدق على المجاهدين في سبيل الله أجر المجاهد.
-والصدقة في إعانة المتصدق على الطاعة وتيسيره لليسرى.
-وإخراج الزكاة سبب في النجاة من الهلاك العام والابتلاء بالسنين.
-وإخراج الزكاة والصدقات سبب في حصول البركة في مال المتصدق وعمره وذريته.
- المتصدق على الأيتام بكفالتهم يفوز بمجاورة النبيفي الجنة.
-أن الصدقة سبب في إطعام الله للمتصدق وسقيه وكسائه.
-أن ثواب الصدقة الجارية يبقى للعبد بعد موته.
-أن الصدقة في بناء المساجد سبب في بناء بيت للمتصدق في الجنة.
-أن الصدقة من أسباب سكنى الغرفات في الجنة.
-أن أجر الصدقة ثابت ولو كان على البهائم والطيور.
-أن التصدق من خير ما يُهدى للميت.
-أن الزكاة والصدقة من أسباب حل الأزمات الاقتصادية، ومن أسباب ترابط الأمةالإسلامية.
-أنها علاج لقسوة القلب.
-أن الزكاة تنجي العبد من الشجاع الأقرع يوم القيامة، والشجاع الأقرع ثعبانقوي.
-أنها تنجي العبد من الاتصاف بصفات المنافقين.
-أن إخراج الزكاة والصدقات يؤلم الشيطان ويغيظه ويكيده.
-أنها سبب لمعيّة الله عز وجل: إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَاتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ[النحل:128].
وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه وسلم
الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى ورسوله المجتبى، أما بعد:
فإنّ المجتمع الذي يجد فيه الفقير مَن يطرق بابه سائلاً إياه قبول حقه في الزكاة والصدقات، لمجتمع جدير بالاستقرار والنهوض والأمن والرخاء.
ونظراً لحاجة الأمة والمجتمعات والشعوب للبذل والعطاء والإنفاق ومد يد العون والمساعدة، أحببنا أن نذكّر في هذه العجالة بفوائد الزكاة والصدقات، لعل ذلك يكون دافعاً لمزيد من البذل والعطاء.. فمن فوائد الزكاة والصدقات:
- امتثال أمر الله تعالى ورسوله.
-التنزه عن صفة البخل المهلك.
- التعاون على البر والتقوى.
-الصدقة برهان على إيمان صاحبها.
-الزكاة والصدقات تطهّر النفس وتزكيها.
- مضاعفة الحسنات.
-الزكاة والصدقات دليل على شكر نعمة المال.
-مغفرة الذنوب وتكفير السيئات وإطفاء نار الخطايا.
-السلامة من وبال المال في الآخرة.
-نيل درجة البر. قا تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّىتُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ[آل عمران:92].
-الإنفاق من صفات المتقين.
-تنمية الأخلاق الحسنة والأعمال الصالحة.
-الأمان من الخوف يوم الفزع الأكبر.
-تحصين المال وحفظه وزيادته.
-الصدقة دواء لكثير من الأمراض.
-وهي سبب لدفع البلايا وجميع الأسقام.
-وهي سبب لجلب المودة بين الناس.
-وصاحب الزكاة والإنفاق موعود بالخلف والتوفية: وَمَاتُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي
سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَتُظْلَمُونَ[الأنفال:60].
-وهو أيضاً موعود بالزيادة على ما أنفقيَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَاوَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ) البقرة:276(.
-والزكاة والصدقات سبب لإضعاف مادة الحسد والحقد والبغضاء بين الناس.
-وبالصدقة والإنفاق يتصف العبد بأوصاف الكرماء وأهل الفضل، ويتخلص
منالأوصاف والأسماء الرذيلة كالشحيح والبخيل والمقتر...
-والزكاة والصدقات سبب لنزول القطر، ومنع الزكاة سبب لمنع القطر.
-الفوز بالجنة والنجاة من النار.
-النجاة من عذاب القبر.
-الاستظلال بظل الله وظل الصدقة يوم القيامة.
-استحقاق الثناء من الله.
-والصدقة سبب في زيادة الأعمار.
-وهي سبب في دفع ميتة السوء.
-وهي سبب في التواضع وذهاب الكبر والفخر والرياء.
-وهي تطفئ غضب الرب.
-وهي سبب لمحبة الله عز وجل.
-وهي سبب للسلامة من كفر نعمة الله.
-وهي تفك صاحبها من النار.
-وهي تسدُ سبعين باباً من السوء.
-وهي سبب لدعاء الملائكة للمتصدق.
-وهي سبب في استجابة الدعاء وكشف الكربة.
-وهي سبب لسعة الرزق.
-وهي سبب للنصر على الأعداء.
-وهي سبب للفرج بعد الشدة.
-وهي سبب للخيرية كما قال: { اليد العُليا خير من اليدالسُفلى } [متفق عليه].
-وللمتصدق على المجاهدين في سبيل الله أجر المجاهد.
-والصدقة في إعانة المتصدق على الطاعة وتيسيره لليسرى.
-وإخراج الزكاة سبب في النجاة من الهلاك العام والابتلاء بالسنين.
-وإخراج الزكاة والصدقات سبب في حصول البركة في مال المتصدق وعمره وذريته.
- المتصدق على الأيتام بكفالتهم يفوز بمجاورة النبيفي الجنة.
-أن الصدقة سبب في إطعام الله للمتصدق وسقيه وكسائه.
-أن ثواب الصدقة الجارية يبقى للعبد بعد موته.
-أن الصدقة في بناء المساجد سبب في بناء بيت للمتصدق في الجنة.
-أن الصدقة من أسباب سكنى الغرفات في الجنة.
-أن أجر الصدقة ثابت ولو كان على البهائم والطيور.
-أن التصدق من خير ما يُهدى للميت.
-أن الزكاة والصدقة من أسباب حل الأزمات الاقتصادية، ومن أسباب ترابط الأمةالإسلامية.
-أنها علاج لقسوة القلب.
-أن الزكاة تنجي العبد من الشجاع الأقرع يوم القيامة، والشجاع الأقرع ثعبانقوي.
-أنها تنجي العبد من الاتصاف بصفات المنافقين.
-أن إخراج الزكاة والصدقات يؤلم الشيطان ويغيظه ويكيده.
-أنها سبب لمعيّة الله عز وجل: إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَاتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ[النحل:128].
وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه وسلم