أن يصلي الإمام بالناس ركعتين في أي وقت غير وقت الكراهة يجهر في الأولى بالفاتحة، وسبح باسم ربك الأعلى، وفي الثانية بالغاشية.. وصلاة الاستسقاء مثل صلاة العيد تماماً، فيكّبر فيها سبعاً في الركعة الأولى، وخمساً في الثانية.
ولا يشترط لصلاة الاستسقاء أذان، كما لا يشترط الأذان لخطبتها، وينادى لها بـ <الصلاة جامعة>.
ثم يخطب الناس فإذا انتهى من الخطبة يندب أن يحول الخطيب رداءه - ولو كان شالاً أو عباءة - والمصلون جميعاً يحولون أرديتهم.. وذلك بأن يجعلوا ما على أيمانهم على شمائلهم، ويستقبلوا القبلة، ويدعو الله رافعي الأيدي، مبالغين في ذلك.
عن ابن عباس ما قال: <خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم متواضعاً متبذلاً (لابساً ثياب العمل) متخشعاً مترسلاً (غير مستعجل في مشيه) متضرعاً..> (أخرجه الترمذي وصححه).
ولا يشترط لصلاة الاستسقاء أذان، كما لا يشترط الأذان لخطبتها، وينادى لها بـ <الصلاة جامعة>.
ثم يخطب الناس فإذا انتهى من الخطبة يندب أن يحول الخطيب رداءه - ولو كان شالاً أو عباءة - والمصلون جميعاً يحولون أرديتهم.. وذلك بأن يجعلوا ما على أيمانهم على شمائلهم، ويستقبلوا القبلة، ويدعو الله رافعي الأيدي، مبالغين في ذلك.
عن ابن عباس ما قال: <خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم متواضعاً متبذلاً (لابساً ثياب العمل) متخشعاً مترسلاً (غير مستعجل في مشيه) متضرعاً..> (أخرجه الترمذي وصححه).